تنمية المهارات العقلية والنفسية كيف أتعامل مع الاستفزازت التي يقوم بها البعض؟ ...
قرأت كثيرا عن هذا الموضوع، وقررت أن أبدأ بمعالجة سلوكية ودوائية.
لا يمتلك الشّخص الذي لديه إدمان على المُخدّرات القدرة النفسيّة والجسديّة على التوقف عن استهلاكها بصرف النظر...
عندما تراودك أفكار سيئة عن نفسك، حاول أن تنظر إليها بطريقة مختلفة. على سبيل المثال، نفترض أنك تشعر بالخجل في أحد المواقف.
إن الأمر ينجح في كل مرة، فالثقة من الأمور التي تكتسبها بمجرد الشعور بها، لذا ما رأيك باتباع الأمور التالية حتى تمثلها ومن ثم تصبح جزء منك؟
العلاج السلوكي وأهميته كثرة الوساوس المتعلقة بذات الله
تخلَّ عن منطقة الأمان الاعتيادية. الكثير من الأشخاص الخجولين أو ممن يعانون من القلق الاجتماعي يكون لديهم بعض السلوكيات المحددة التي يقومون بها وتقيهم التعرض للحرج الذي يأتي من التفاعل الاجتماعي. يمكن أن تتمثل تلك السلوكيات في النظر في هاتفك أو تجنب التواصل بالعين في التجمعات أو حتى شرب السجائر وتناول الكحول أو المخدرات لتقليل الشعور بالحرج والارتباك.
أدوية المخاوف والرهاب عندي مشكلة في التعامل مع الناس، فهل العلاج الدوائي يحل مشكلتي؟ ...
توفير بيئة هادئة، وتقديم الطمأنينة، وتجنب المهام أو القرارات المعقدة حتى يتحسن الارتباك عند التحدث الوضوح.
كذلك شاركي بأنشطة ثقافية مفيدة للناس، هذا أيضاً يجعل مهاراتك تتطور، انضمي مثلاً لأحد مراكز تحفيظ القرآن مرة أو مرتين في الأسبوع، هذا أيضاً يعطيك الكثير من التحفيز والدافعية لمخاطبة الآخرين، وعدم الرهبة والارتباك في أي موقع أو موقف,
يتعرّض البعض للقلق والارتباك عند التعامل مع الآخرين، فعلى سبيل المِثال يتجنبون أن يختلطوا بالآخرين بكثرة، وترتجف أيديهم أثناء المصافحة، كما يرتعِش صوتهم أثناء الحديث مع الآخرين، وتظهَر علامات الارتباك بشكلٍ واضح عليهم لسوء الحَظ، مما يُسبب لهم الانزعاج والخجَل، ولكن هل يُمكن التّغلب على هذا الارتباك؟
كل الأقسام
الخوف من مواجهة الآخرين (الرهاب) تقلباتي المزاجية، ومعاناتي من الرهاب أفقدتني مشاعري تجاه خطيبتي، ما نور الإمارات رأيكم؟ ...
هوِّن على نفسك قليلًا. حاول ألا تغضب من نفسك إذا لم يسر الحديث على نحو جيد. فقط تحرَّك ثم خُض حديثًا مع شخص آخر.